الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولاشتراك


آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
تحميل خطوط حره للفوتشوب
حذف حقوق أحلى منتدى
أحكام الأضحية والذكاة
استايل جيلر فور الجديد
كود للدخول المتطور مثل في بي
منتديات ايجى لافرز
تومبيلات عدد زيادة أعضاء منتداك
صورة مضحكة 1
كود وضع ايطار لامع حول المنتدى
كود قلوب رائعة عند مرور على اسم قسم
السبت مايو 30, 2020 11:29 pm
الأربعاء يونيو 26, 2013 6:51 pm
الثلاثاء يونيو 25, 2013 8:20 pm
الخميس مارس 21, 2013 9:00 pm
الأربعاء فبراير 20, 2013 9:07 pm
الثلاثاء فبراير 12, 2013 1:20 pm
الجمعة فبراير 08, 2013 9:00 pm
الأربعاء فبراير 06, 2013 1:23 am
الأربعاء أكتوبر 24, 2012 11:28 pm
الأربعاء أكتوبر 24, 2012 11:27 pm











شاطر
 

 شقاوة بنت حولت فرحة العيد الى دموع!!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
admin
صاحبة المنتدى
admin

الجنس : ذكر عدد المساهمات : 179
نقاط : 496
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
العمر : 54

شقاوة بنت حولت فرحة العيد الى دموع!! Empty
مُساهمةموضوع: شقاوة بنت حولت فرحة العيد الى دموع!!   شقاوة بنت حولت فرحة العيد الى دموع!! Emptyالخميس سبتمبر 20, 2012 2:18 pm


شقاوة بنت حولت فرحة العيد الى دموع!!


حولت طفلة في السادسة من عمرها فرحة العيد في مجلس والدها المقعد، إلى بكاء ودموع، بعد
أن أحدثت مفاجأة مدهشة لم يصدقها الحضور.

فبعد جولة لها وقريباتها على منازل جيرانهن صبيحة يوم العيد من أجل جمع
«العيدية»، حصلت الطفلة ليلى، التي تسكن إحدى قرى الأحساء الشرقية، على
مبلغ من المال، يكفي لشراء ألعاب وحلوى، لكنها تركت قريباتها، وتوجهت إلى
مركز تجاري كبير في قريتها، وقدمت لصاحب المحل ما جمعته، وطلبت منه حذاءً
كبيراً، فتعجب منها، ولكنه حقق ما أرادت، وأعطاها حذاءً جلدياً ثمنه 25
ريالاً.

وعلى الفور انطلقت ليلى مسرعة إلى المنزل، ودخلت غرفة استقبال الرجال، حيث
كان والدها المقعد يستقبل المعايدين، وتفاجأ من دخولها المسرع ولهفتها
للوصول إليه، وهي تحمل كيساً به صندوق كرتوني وضعته في حجره.
وقالت له: «هذا من فلوس عيديتي يا بابا»، وفتح الأب الصندوق، وسط دهشة
الحضور، ليجد حذاءً لا يمكن أن ينتعله، بسبب إعاقته، فانفجر بالبكاء، بعد
أن احتضن طفلته، ما جعل بعض الحاضرين يبكون متأثرين من المشهد.
بيد أن ليلى لم تخسر عيديتها، إذ دفع موقفها الحضور إلى تعويضها عن
العيدية، فكانت أقل عيدية حصلت عليها من أحد الحاضرين 50 ريالاً، وأكثرها
مئة ريال، لتكون المحصلة النهائية 850 ريالاً، ما جعلها تطير فرحاً.

ومن جهته، أخبر الوالد الحاضرين عن مدى تعلق طفلته به قبل وقوع الحادثة
المرورية له، التي جعلته حبيس الكرسي المتحرك، وزادت هذه العلاقة بعد
الحادثة.

وبدأت قصة الحذاء حين اشترى الأب ملابس العيد ولوازمه لعائلته، ولكنه لم
يشتر له سوى ثوب واحد وغترة، فسألته ابنته عن سبب عدم شراء بقية لوازم
العيد، فأجابها ببراءة «كل شيء موجود إلا الحذاء، فلم أجد ما يناسبني»،
قالها مازحاً، لأنه لم يكن بحاجة لأن يرتديه، مع وضعه الصحي، بيد أن هذه
الكلمة بقيت في ذهن الطفلة، التي آثرت حرمان نفسها من «العيدية»، من أجل
زرع البسمة على شفتي والدها.


ما أجمل براءة الطفولة والله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://arba7.3rab.pro
 

شقاوة بنت حولت فرحة العيد الى دموع!!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
»  ما اصعب ان تبكي بلا دموع وان تذهب بلا رجوع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جيلر فور :: القسم العام :: قصص قصيرة-